وصفته بالعنصري و الرجعي

النقابة المستقلة لعمال التربية والتكوين تطعن في القانون الأساسي

طعنت  النقابة المستقلة لعمال التربية والتكوين، في القانون الخاص لعمال التربية وذكرت أنه أسس لنظام عنصري رجعي شكل طبقتين عليا تنال كل شيء وطبقة دنيا تنال الفتات مما سبب إحباطا كليا وتلاشي الأمل لدى ضحاياه المتمثلين في فئة الآيلين للزوال ودعت نقابة الساتاف إلى إعداد النصوص التنفيذية المقترحة من طرف الساتاف لإنصاف فئة الآيلين للزوال واسترجاع حقهم المشروع في التصنيف و الترقية، مع اقتراح ثلاثة حلول وصفتها بالمعقولة لفئة الآيلين للزوال من خلال إدماج معلمي التعليم الابتدائي وأساتذة التعليم الأساسي وأساتذة التعليم التقني في الرتب القاعدية دون قيد أو شرط لأنه حق مكفول في كل مراسيم الجمهورية منذ سنة 1968 لكونهم يمارسون المهام الخاصة بالرتبة القاعدية مع اعتماد سنوات الخبرة المهنية للترقية لرتبتي أستاذ رئيسي وأستاذ مكوّن باعتماد المادة 31 مكرر من المرسوم التنفيذي 08/315 المعدل و المتمم بالمرسوم التنفيذي 12/240.مع تركهم في سلكهم الأصلي شريطة استحداث رتبتي الترقية الآلية بالأقدمية أي تعميم نفس نظام الترقية على جميع أسلاك التدريس ولتطبيق هذا الاقتراح يتطلب إضافة مادة واحدة في الأحكام الانتقالية : وطالبت النقابة المستقلة لعمال التربية والتكوين عدم الاعتماد في الإدماج أو في الترقية التكوين الذي نظمته وزارة التربية لفائدة المعلمين وأساتذة التعليم الأساسي والتخلي عن نظام المسابقات في الترقية لأنها أثبتت فشلها وتسببت في انتشار الغش و تفشي فظيع للرشوة والمحسوبية في قطاع التربية ونطالب بالعودة إلى التسجيل على قوائم التأهيل لتغيير السلك إلى جانب التخلي عن (التنقيط و تقارير المفتشين) فتقاريرهم لم تجد نفعا بل أصبحت وسيلة ابتزاز و سبب إحباط لدى الغالبية كماأثرت سلبا على أداء المعلمين والأساتذة وهذا الموضوع حديث الساعة في فرنسا وألمانيا قصد استنساخ النظام التربوي الفنلندي الذي ينعدم فيه المفتشين و يعتبر من أحسن الأنظمة التربوية في العالم لأنه رمز للنجاح واللاعنف

هدى.ف

عدد القراءات : 903

http://www.akhersaa-dz.com/news/93259.html

 “ساتاف” تطالب بإلغاء النظام “المتسلط” على الآيلين للزوال

طالبت النقابة الوطنية لعمال التربية والتكوين، أمس، بإلغاء النظام المتسلط على فئة الأساتذة الآيلين للزوال عن طريق تطبيق المبادئ الصحيحة الواردة في المرسوم التنفيذي رقم 315/08 المعدل والمتمم بالمرسوم التنفيذي 240/12 الهادف إلى تحقيق المساواة في جميع الرتب بين الأساتذة العاديين والآيلين للزوال. واستنكرت “ساتاف” في البيان الصادر عنها الذي تلقت “الجزائرنيوز” نسخة منه، تطبيق وزارة التربية للقانون الخاص بعمال القطاع الذي “أسس لنظام عنصري رجعي شكل طبقتين، عليا تنال كل شيء وطبقة دنيا تنال الفتات”، الأمر الذي اعتبرته النقابة سببا مباشرا في حالتي التلاشي والإحباط النفسي الذي يعاني منه ضحاياه المتمثلين في فئة الآلين للزوال. كما أضافت النقابة أن المتخرجين من المعاهد التكنولوجية يعتبرون الركيزة الأولى للمدرسة الجزائرية وأنهم استفادتهم من تكوين خاص لتحسين مستواهم المهني، إلا أن ذلك لم يشفع لهم وحُرموا حتى من الترقية في الرتبة

في السياق ذاته، تساءلت النقابة الوطنية لعمال التربية والتكوين، عن الأسباب الحقيقية التي جعلت الوصاية تتجاهل التعامل بالمرسوم التنفيذي رقم 315/08 المعدل والمتمم بالمرسوم التنفيذي 240/12، الذي ينص على مبادئ حقيقية من شأنها تجسيد عامل المساواة بين كافة عمال القطاع عن طريق وضع حد نهائي للفوارق المكرسة في الوقت الراهن. وأضافت أن المرسوم حدد عدة نقاط ذات أهمية لتحقيق هذه المبادئ على غرار تلك المتعلقة بتخصيص نفس الأجر لدى تساوي ساعات العمل، ناهيك عن ضرورة أن توضع تركيبة الأجور بعيدا عن أي إجحاف يؤدي إلى فوارق بين أصناف المعلمين، وأن تكون الفوارق في الأجور مبنية على معايير موضوعية.. إلى جانب إدراج نظام الترقية داخل كل سلك أو صنف، فضلا عن النقاط الأخرى التي تضمنها المرسوم التنفيذي الرامية إلى إعادة الاعتبار لهذه الفئة من الناحية المهنية والاجتماعية. واقترحت “ساتاف” ثلاثة حلول من شأنها وضع حد لهذه الفوارق، والمتمثلة أولا في إدماج معلمي الأطوار التعليمية الثلاثة في الرتب القاعدية دون قيد أو شرط وفق ما تنص عليه قوانين الجمهورية، تركهم في تصنيفهم الحالي مع استحداث رتبتي الترقية الآلية بالأقدمية (رئيسي - مكون) أي تعميم هذا النظام على كافة الأصناف دون استثناء، إضافة إلى الاقتراح الأخير المتعلق بتسريحهم من الخدمة المسبق لأن جميعهم على مشارف التقاعد مع ضمان كافة حقوقهم.

سمير لكريب

http://www.djazairnews.info/national/42-2009-03-26-18-31-37/64091-------31508---------.html

نقابة “الساتاف” تطالب بمساواة أجور المعلمين في الابتدائي

الأربعاء, نوفمبر 6, 2013 07:08 مساءً.

دعت إلى التخلي عن نظام المسابقات في الترقية

دعت النقابة المستقلة لعمال التربية والتكوين “الساتاف”، الحكومة إلى إنهاء نظام “الابرتايد”، وهو مصطلح يرمز إلى سياسة التفرقة العنصرية والتمييز العنصري، وعدم اعتماد شهادات غير معترف بها، مشددة على أهمية التخلي عن نظام المسابقات في الترقية، لأنها أثبتت فشلها وتسببت في انتشار الغش وتفشي الرشوة والمحسوبية في قطاع التربية بشكل مذهل، مطالبة بالعودة إلى التسجيل على قوائم التأهيل لتغيير السلك. واستنكرت نقابة “الساتاف” في بيان لها، “تطبيق القانون الخاص لعمال التربية الذي أسس لنظام عنصري رجعي شكل طبقتان عليا تنال كل شيء، وطبقة دنيا تنال الفتات، مما سبب الإحباط وتلاشي الأمل لدى ضحاياه”، حيث “لم يشفع لهم عملهم، لكونهم الركيزة الأولى للمدرسة الجزائرية وممارستهم لمهام التدريس بعد تخرجهم من المعاهد التكنولوجية مع المشاركة في دورات التكوين المستمر لتحسين المستوى خلال مسار مهني يفوق 25 سنة، هذه الفئة التي كان لها الفضل في تكوين أحسن إطارات الجزائر، تم تصنيفهم الآن في المراتب الدنيا وحرموا حتى من الترقية في الرتبة”.

وتساءلت “الساتاف”، عن الشيء الذي استفاد به أساتذة من رتبة أستاذ رئيسي مكوّن، دون تقديم أية شهادة إضافية، وقالت “أليس هذا ظلم للآيلين للزوال”، يضيف التنظيم الذي تساءل أيضا عن منطق إنشاء أكثر من سلك لنفس مهام الأساتذة الآيلين للزوال، والفارق بين أجريهما يتجاوز 12000 دينار “فأين هي قيمة العمل وفق المعيار العالمي وقانون السوق، أي الأجر الذي يساوي قيمة العمل، وأين مقياس الأقدمية، ولماذا لم تحترم المبادئ الصحيحة في المرسوم التنفيذي 08/315 المعدل والمتمم بالمرسوم التنفيذي 12/240″.

ودعت النقابة إلى تطبيق المبادئ في المرسوم السالف الذكر، والذي يؤكد أن نفس الأجر يساوي قيمة العمل، وتركيبة الأجور ينبغي أن توضع بكيفية يستبعد فيها أي إجحاف يمكن أن يؤدي إلى فوارق بين أصناف المعلمين، كما إن الفوارق بين الأجور، ينبغي أن تكون مؤسسة على معايير موضوعية، كالشهادات، الأقدمية ودرجة المسؤوليات، لكن الفرق بين الأجر العالي والأجر المنخفض، ينبغي أن يبقى في حدود المعقول، مع وضع نظام ترقية داخل كل سلك أو صنف.

واقترحت نقابة “الساتاف” في بيانها ثلاثة حلول وصفتها بالمعقولة لفئة الأساتذة الآيلين للزوال، من خلال إدماج معلمي التعليم الابتدائي وأساتذة التعليم الأساسي وأساتذة التعليم التقني في الرتب القاعدية دون قيد أو شرط، لأنه حق مكفول في كل مراسيم الجمهورية منذ سنة 1968، لكونهم يمارسون المهام الخاصة بالرتبة القاعدية مع اعتماد سنوات الخبرة المهنية للترقية لرتبتي أستاذ رئيسي وأستاذ مكوّن باعتماد المادة 31 مكرر من المرسوم التنفيذي 08/315 المعدل والمتمم بالمرسوم التنفيذي 12/240، مع تركهم في سلكم الأصلي شريطة استحداث رتبتي الترقية الآلية بالأقدمية، أي تعميم نفس نظام الترقية على جميع أسلاك التدريس، ولتطبيق هذا الاقتراح يتطلب إضافة مادة واحدة في الأحكام الانتقالية.

ح ريان

http://elmakam.com/?p=19550

استنكرت ما تضمنه القانون الاساسي للتربية : "الساتاف" تقترح ثلاثة حلول لانقاذ الفئات الايلة للزوال

06 نوفمبر 2013

أبدت  النقابة المستقلة لعمال التربية والتكوين، استيائها من تطبيق القانون الخاص لعمال التربية وذكرت أنه أسس "لنظام عنصري" رجعي شكل "طبقتين عليا تنال كل شيء وطبقة دنيا تنال الفتات مما سبب إحباط كلي وتلاشي الأمل لدى ضحاياه المتمثلين في فئة الآيلين للزوال".

 وطالبت الساتاف بإعداد النصوص التنفيذية المقترحة من طرف الساتاف لإنصاف فئة الآيلين للزوال واسترجاع حقهم المشروع في التصنيف والترقية، مع اقتراح ثلاثة حلول وصفتها بالمعقولة لفئة الآيلين للزوال من خلال إدماج معلمي التعليم الابتدائي وأساتذة التعليم الأساسي وأساتذة التعليم التقني في الرتب القاعدية دون قيد أو شرط لأنه حق مكفول في كل مراسيم الجمهورية منذ سنة 1968 لكونهم يمارسون المهام الخاصة بالرتبة القاعدية مع اعتماد سنوات الخبرة المهنية للترقية لرتبتي أستاذ رئيسي وأستاذ مكوّن باعتماد المادة 31 مكرر من المرسوم التنفيذي 08/315 المعدل والمتمم بالمرسوم التنفيذي 12/240، مع تركهم في سلكم الأصلي شريطة استحداث رتبتي الترقية الآلية بالاقدمية أي تعميم نفس نظام الترقية على جميع أسلاك التدريس ولتطبيق هذا الاقتراح يتطلب إضافة مادة واحدة في الأحكام الانتقالية : وطالبت النقابة المستقلة لعمال التربية والتكوين عدم الاعتماد في الإدماج آو في الترقية التكوين الذي نظمته وزارة التربية لفائدة المعلمين وأساتذة التعليم الأساسي والتخلي عن نظام المسابقات في الترقية لأنها أثبتت فشلها وسببت في انتشار الغش و تفشي فظيع للرشوة والمحسوبية في قطاع التربية ونطالب بالعودة إلى التسجيل على قوائم التأهيل لتغيير السلك إلى جانب التخلي عن (التنقيط و تقارير المفتشين) فتقاريرهم لم تجدي نفعا بل أصبحت وسيلة ابتزاز و سبب إحباط لدى الغالبية كما أثرت سلبا على أداء المعلمين والأساتذة وهذا الموضوع حديث الساعة في فرنسا وألمانيا قصد استنساخ النظام التربوي الفنلندي الذي ينعدم فيه المفتشين و يعتبر من أحسن الأنظمة التربوية في العالم لأنه رمز للنجاح واللاعنف.

بلال.ع

http://www.elhayatalarabiya.com

الأربعاء, 06 تشرين2/نوفمبر 2013 22:35

ساتاف تؤكد: مسابقات الترقية تسببت في انتشار الغش والمحسوبية في قطاع التربية

اقترحت النقابة المستقلة لعمال التربية والتكوين إدماج معلمي التعليم الابتدائي، الأساسي وأساتذة التعليم التقني في الرتب القاعدية دون قيد أو شرط، إلى جانب اعتماد سنوات الخبرة المهنية للترقية لرتبتي أستاذ رئيسي وأستاذ مكوّن بالاستناد على المادة 31 مكرر من المرسوم التنفيذي 08/315، كما عبرت عن رفضها للتكوين التي نظمته وزارة التربية واصفة إياه بـ "المهزلة والإهانة" في حق التربية، مشيرة إلى أن ما وقع في امتحانات نهاية السنة من غش جماعي خير دليل على ذلك.

  قدمت النقابة المستقلة لعمال التربية والتكوين حججا وأدلة قالت عنها إنها "قاطعة"، بحيث تستلزم – حسبها -  معالجة الإجحاف الذي ورد في القانون الخاص لعمال التربية والذي وصفته بـ"القانون العنصري الرجعي".

واستنكرت نقابة "الساتاف" تطبيق القانون الخاص لعمال التربية، والذي أسس على حد قولها  لنظام "عنصري رجعي" شكل طبقتان عليا تنال كل شيء وطبقة دنيا تنال الفتات، الأمر الذي تسبب في إحباط كلي وتلاشي الأمل لدى ضحاياه المتمثلين في فئة الآيلين  للزوال.

وتساءلت النقابة عن المنطق الذي تم بموجبه إنشاء أكثر من سلك لنفس مهام الآيلين للزوال، حيث أن الفارق بين أجريهما يتجاوز 12000 دج، كما تساءلت كذلك عن سبب عدم احترام المبادئ الصحيحة في المرسوم التنفيذي 08/315 المعدل والمتمم بالمرسوم  التنفيذي 12/240 والمتمثلة في نفس الأجر لدي تساوي قيمة العمل، إلى جانب أن تركيبة الأجور ينبغي أن توضع بكيفية يستبعد فيها أي إجحاف يمكن أن يؤدي إلى فوارق بين أصناف المعلمين، كما أن الفوارق بين الأجور ينبغي أن تكون مؤسسة على معايير موضوعية كالشهادات، أو الأقدمية، أو درجة المسؤوليات، مع وضع نظام ترقية داخل كل سلك أو صنف.

و قصد إنهاء نظام الأبرتايد المسلط على الآيلين للزوال، فقد اقترحت النقابة المستقلة لعمال التربية والتكوين ثلاثة حلول معقولة وهي إدماج معلمي التعليم الابتدائي وأساتذة التعليم الأساسي وأساتذة التعليم التقني في الرتب القاعدية دون قيد أو شرط، حيث اعتبرت ذلك حقا مكفولا في كل مراسيم الجمهورية منذ سنة 1968 لكونهم يمارسون المهام الخاصة بالرتبة القاعدية، إلى جانب اعتماد سنوات الخبرة المهنية للترقية لرتبتي أستاذ رئيسي وأستاذ مكوّن بالاستناد على المادة 31 مكرر من المرسوم التنفيذي 08/315 المعدل والمتمم بالمرسوم التنفيذي 12/240، أما الاقتراح الثاني فهو تركهم في سلكهم الأصلي (الآيلة للزوال) شريطة استحداث رتبتي الترقية الآلية بالأقدمية: (رئيسي – ومكون) أي تعميم نفس نظام الترقية على جميع أسلاك التدريس، كما اقترحت كذلك تسريح هذه الفئة من الخدمة بتحويلها إلى التقاعد المسبق لأن جميع العمال على مشارف التقاعد مع ضمان كامل حقوقهم بما فيها أجرة مدة سنتين.

وبغية أخلقة المدرسة الجزائرية، فقد طالبت نقابة الساتاف بعدم الاعتماد في الإدماج أو في الترقية على التكوين الذي نظمته وزارة التربية لفائدة المعلمين وأساتذة التعليم الأساسي، حيث اعتبرته مهزلة وإهانة للتربية كونه لم يجدي نفعا، واستدلت في ذلك بما وقع من غش جماعي في امتحانات نهاية السنة.

 ريمة عليوة

http://www.elmihwar.com/index.php/evenement/item/8471-2013-11-06-22-37-43